تخيل حاجًا أو معتمرًا يمشي تحت شمس مكة الحارقة، وقد بلغ منه العطش مبلغه…
وفي تلك اللحظة، تصل إليه قارورة ماء… من تبرعك أنت فيرفع لك دعوة من خيري الدنيا والآخرة.
🌡️ مع ارتفاع درجات الحرارة فوق الـ40°C،
كل قطرة ماء تُروى في مكة هي أجر لا ينقطع، وسقيا لظمأى الله أعلم بأجرهم!
✋ لا تنتظر... تبرّع الآن وكن سببًا في سُقيا حاجٍ أو معتمر أو عامل تحت الشمس اللاهبة.
💧 "وفي كل كبد رطبة أجر." – حديث نبوي
📦 شارك في مشروع #سقيا_الماء_للمعتمرين في مكة المكرمة